الأمن والتنمية: هل لا يزال بإمكاننا الابتكار في حالات الأزمات والصراعات؟


الأرقام الرئيسية

393
مسجل

209
المشاركون


نظرة إلى الوراء على ملتقى الخبراء في 21 يناير 2020

الأمن والتنمية: هل لا يزال بإمكاننا الابتكار في حالات الأزمات والصراعات؟

إن الزيادة في النزاعات داخل الدول والنزاعات العابرة للحدود، والتغيرات في التهديد الإرهابي، والتحركات السكانية والمخاطر المناخية كلها تحديات أمنية وتنموية تواجه الدول والمواطنين في منطقة الساحل والشرق الأوسط.

من أجل ضمان السلام والاستقرار، يمكن أن يكون النهج العالمي المعروف باسم "التواصل بين الأمن والتنمية" وسيلة لتحسين الطريقة التي تعمل بها الدول الشريكة ووكالات التنمية. ويقترح هذا النهج إحداث تأثير دائم وكبير في البلدان والمناطق الأكثر عرضة للخطر من خلال اعتماد حلول عملية على أرض الواقع متعددة الأوجه: منع نشوب النزاعات، وتحقيق الاستقرار وإعادة تأهيل المجتمعات، ومكافحة التهديدات العالمية والعابرة للحدود، ودعم أنظمة أمن الدول.

وتعتمد فعالية هذا النهج على القدرة على التنسيق بين مختلف أنواع الجهات الفاعلة والجمع بين مختلف الممارسات والرؤى المتعلقة بالمساعدة الإنمائية: من السلطات العامة إلى المنظمات غير الحكومية ووكالات التنمية والمشغلين.

في مواجهة هذه التحديات، كيف يمكننا أن نفهم بشكل أفضل الاحتياجات الأمنية من الساحل إلى الشرق الأوسط وتوقعات السكان؟ كيف يمكننا التوفيق بشكل أفضل بين الدبلوماسية والدفاع والأمن والتنمية؟ ما هي الحلول المبتكرة التي يمكن تطويرها على أرض الواقع؟


مكبرات الصوت


زاوية عريضة

مقاطع الفيديو

الموارد