ما هي الحلول للتعامل مع العواقب الاقتصادية والاجتماعية لكوفيد-19 في أفريقيا؟

نظرة إلى الوراء على ملتقى الخبراء في 25 يونيو 2020

ما هي الحلول للتعامل مع العواقب الاقتصادية والاجتماعية لكوفيد-19 في أفريقيا؟

يؤثر انتشار الفيروس والأزمة الاقتصادية العالمية وإغلاق الحدود وتدابير الاحتواء تأثيرًا كبيرًا على القارة الأفريقية. على الرغم من أن أفريقيا لا تزال القارة الأقل تضررًا من كوفيد-19، إلا أن العواقب السلبية للجائحة على النسيج الاقتصادي والاجتماعي قوية بالفعل، وتحد من قدرات الدول الهشة بالفعل.

وللحيلولة دون انكماش الاقتصادات الأفريقية الأكثر تعرضًا للانكماش، ينبغي تشجيع السياسات العامة المصممة خصيصًا لكل سياق: المساعدات الاجتماعية الطارئة، أو دعم الشركات أو التدابير القطاعية. ومن هذا المنطلق، تتم تعبئة الجهات الفاعلة في مجال التنمية مثل مؤسسة الخبرة الفرنسية لتقديم الدعم الفني للبلدان لتحسين إدارة وتنفيذ ومساءلة الصناديق الوطنية والمساعدات المالية الدولية.

ما مدى أهمية الدعم الاقتصادي والاجتماعي في مواجهة هذه الأزمة الصحية؟ كيف يمكن للتعاون الدولي أن يدعم شركاءه لمواجهة التحديات الاقتصادية والاجتماعية؟

---